حياته:
حاكم فرعوني مصري ، حكم مصر لمدة 66 سنة من 1279 ق.م. حتى 1212 ق.م. وهو ثالث فراعنة الأسرة التاسعة عشر.
لقبه القدماء بابن آلهة الشمس، صعد إلى سدة الحكم وهو في أوائل العشرينات من العمر
خلف سيتي الأول ابنه الأكبر رمسيس الثاني، والذي حكم قرابة السبعة والستين عاما.
كان رمسيس الثاني، ابنا للملك سيتي الأول، وزوجته الملكة توي. وهو الملك الثالث في الأسرة التاسعة عشر، حكم مصر حوالي سبعة وستين عاما. وفى العام الخامس لحكمه، قاد معركة شهيرة ضد الحيثيين، تعرف باسم معركة قادش بسوريا.
كان لرمسيس عدة أسماء. أهم اثنين منهم: اسه الملكي واسمه. الإسم الملكي" رع وسر معت رع ستپ ن" ويعني: قوي رع وماعت ، والاسم الأصلي" رع مس سو مري إمن" ، ويعني ويعني: روح رع . أو محبوب أمون
وقد وقع رمسيس الثاني على أول معاهدة سلام في العالم مع الحيثيين، وكان الهدف منها هو تحقيق السلام في المنطقة، وتزوج من ابنة ملكهم. وقد نقشت هذه المعركة الشهيرة على جدران معبده. كما قاد حملات عديدة ضد الليبيين والنوبيين.
شيد رمسيس الثاني الكثير من الآثار، ومن أهمها معبدا أبوسمبل والرامسيوم، بالإضافة إلى إنشاءات ضخمة في معبدي الكرنك والأقصر.
استطاع رمسيس الثاني بناء العديد من الآثار العظيمة، في الكرنك والأقصر وطيبة، وأبيدوس وتانيس، ومنف والنوبة.
وقد اتخذت أسرة رمسيس من بر رمسيس، مقرا ملكيا لإقامتها، وهو المكان الذي يسمى حاليا قنتير بالشرقية. ولكن ظلت طيبة المركز الديني الرئيسي، والجبانة الخاصة لدفن الملوك وحاشيتهم.
وتم أخذ العديد من التماثيل من المعابد التي شيدها رمسيس الثاني، لعرضها في متاحف العالم، ويعرض المتحف المصري، العشرات من تلك التماثيل، معظمها ضخم، وتظهر الخواص الفنية المعتادة لفترة حكم الملك رمسيس الثاني، بما لها من ملامح ناعمة مثالية، سواء لتماثيل الإناث أو الذكور. ذلك بالإضافة إلى الملابس، والاكسسوارات الأنيقة والمزركشة، الغنية بالتفاصيل.
تمثال رمسيس الثاني كطفل مع الإله حورس
يمثل هذا التمثال الجرانيتي الرمادي، الملك رمسيس الثاني كطفل راكعا في حماية المعبود حورون، ذلك الذي عرف بحور إم أخت، أي الصقر حور في الأفق.
وقد نحت وجه الطائر من الحجر الجيري، بعد دماره في العصور القديمة، والتمثال يعتبر تجسيدا لاسم الملك في اللغة المصرية القديمة، رع مس سو، إذ يمثل الصقر رب الشمس، رع.
وتقرأ صورة الطفل مس، على حين يقرأ النبات الذي يقبضه الملك كالصولجان سو، ومن ثم يجسد التمثال إسم الملك برمته.
الأبعاد
العرض ٦٤.٥ سم
الطول ١٣٣ سم
الارتفاع ٢٣١ سم
تمثال نصفى لرمسيس الثانى
صوره لمجمع ابو سمبل
عملية نقل تمثال رمسيس الثانى
ومن المتوقع أن تستغرق عملية النقل نحو6 ساعات يتم خلالها قطع مسافة30 كيلو مترا بمتوسط 5 كيلو مترات كل ساعة. وتقدر تكلفة الرحلة بستة ملايين جنيه مصري (أقل من مليون دولار). وسوف يتم إجراء 3 تجارب بروفات قبل تنفيذ عملية نقل التمثال من موقعه الحالي أمام محطة مصر يوم 25 أغسطس المقبل، البروفة الأولي تتعلق بقياس الأحمال من خلال أوزان تصل إلي140 طنا علي نفس خط السير المحدد لعملية النقل والهدف من هذه التجربة قياس مدي تحمل الطرق والكباري لهذه الأحمال والتجربة الثانية تشمل تسيير مركبة بنفس حجم ومحتويات السيارة التي ستنقل التمثال وذلك لتحديد المحاور والزوايا التي سيمر بها موكب الملك رمسيس بينما تشمل البروفة الثالثة نقل النموذج المطابق تماما للتمثال الأصلي وهو النموذج الذي يجري إعداده حاليا بنفس ملامح التمثال الأصلي، ولكنها خرساني ويبلغ وزنها 83 طنا.
و فكرة عمل تجربة لمحاكاة عملية نقل التمثال, جاءت لضمان سلامة نقل التمثال بعد أن تم وضع الخطة الكاملة التي تتضمن خطة المخاطر وكيفية النقل وبيان المعدات المستخدمة والعمليات الحسابية لجميع الأعمال والمسارات ومعوقات الطرق.
و التمثال النموذج يبدأ رحلته من الموقع الذي استقر به أمام محطة السكة الحديد ليتجول في وسط المدينة. تبدأ المقطورة مسيرتها من ميدان رمسيس في اتجاه وسط المدينة لتدور في طريق العودة إلي مصر الجديدة, علي أن يتم فك كوبري المشاة العلوي بميدان رمسيس, لتتجه يمينا عند المستشفي القبطي, فشارع يوسف وهبي, ثم شارع الظاهر, ثم شارع الفجالة ( كامل صدقي), ومنه إلي شارع الجمهورية, فشارع26 يوليو, ثم شارع سليمان باشا, ومنه إلي شارع قصر النيل, ثم ميدان التحرير, ثم شارع قصر العيني عكس الاتجاه حتي معهد السرطان, ثم السير موازيا للكورنيش عكس الاتجاه( شمال الكوبري), بعد فك كوبري المشاة بمصر القديمة حتي كوبري المنيب, والصعود علي كوبري المنيب( بعد فك كابل الكهرباء) حتي منزل المنصورية, والسير بشارع المنصورية حتي شارع الهرم, والاتجاه إلي جهة اليسار لطريق مصر ـ الإسكندرية الصحراوي, حيث موقع المتحف
وقد قام خبراء المجلس الأعلى للآثار بوضع التمثال الأصلي وسط أقفاص حديدية في مكانه أمام محطة سكة حديد مصر تمهيدا لنقله
ونحن الان فى انتظار الحدث الاكبر وهو يوم نقل التمثال اليوم الذى سوف يشهده العالم كله
حاكم فرعوني مصري ، حكم مصر لمدة 66 سنة من 1279 ق.م. حتى 1212 ق.م. وهو ثالث فراعنة الأسرة التاسعة عشر.
لقبه القدماء بابن آلهة الشمس، صعد إلى سدة الحكم وهو في أوائل العشرينات من العمر
خلف سيتي الأول ابنه الأكبر رمسيس الثاني، والذي حكم قرابة السبعة والستين عاما.
كان رمسيس الثاني، ابنا للملك سيتي الأول، وزوجته الملكة توي. وهو الملك الثالث في الأسرة التاسعة عشر، حكم مصر حوالي سبعة وستين عاما. وفى العام الخامس لحكمه، قاد معركة شهيرة ضد الحيثيين، تعرف باسم معركة قادش بسوريا.
كان لرمسيس عدة أسماء. أهم اثنين منهم: اسه الملكي واسمه. الإسم الملكي" رع وسر معت رع ستپ ن" ويعني: قوي رع وماعت ، والاسم الأصلي" رع مس سو مري إمن" ، ويعني ويعني: روح رع . أو محبوب أمون
وقد وقع رمسيس الثاني على أول معاهدة سلام في العالم مع الحيثيين، وكان الهدف منها هو تحقيق السلام في المنطقة، وتزوج من ابنة ملكهم. وقد نقشت هذه المعركة الشهيرة على جدران معبده. كما قاد حملات عديدة ضد الليبيين والنوبيين.
شيد رمسيس الثاني الكثير من الآثار، ومن أهمها معبدا أبوسمبل والرامسيوم، بالإضافة إلى إنشاءات ضخمة في معبدي الكرنك والأقصر.
استطاع رمسيس الثاني بناء العديد من الآثار العظيمة، في الكرنك والأقصر وطيبة، وأبيدوس وتانيس، ومنف والنوبة.
وقد اتخذت أسرة رمسيس من بر رمسيس، مقرا ملكيا لإقامتها، وهو المكان الذي يسمى حاليا قنتير بالشرقية. ولكن ظلت طيبة المركز الديني الرئيسي، والجبانة الخاصة لدفن الملوك وحاشيتهم.
وتم أخذ العديد من التماثيل من المعابد التي شيدها رمسيس الثاني، لعرضها في متاحف العالم، ويعرض المتحف المصري، العشرات من تلك التماثيل، معظمها ضخم، وتظهر الخواص الفنية المعتادة لفترة حكم الملك رمسيس الثاني، بما لها من ملامح ناعمة مثالية، سواء لتماثيل الإناث أو الذكور. ذلك بالإضافة إلى الملابس، والاكسسوارات الأنيقة والمزركشة، الغنية بالتفاصيل.
تمثال رمسيس الثاني كطفل مع الإله حورس
يمثل هذا التمثال الجرانيتي الرمادي، الملك رمسيس الثاني كطفل راكعا في حماية المعبود حورون، ذلك الذي عرف بحور إم أخت، أي الصقر حور في الأفق.
وقد نحت وجه الطائر من الحجر الجيري، بعد دماره في العصور القديمة، والتمثال يعتبر تجسيدا لاسم الملك في اللغة المصرية القديمة، رع مس سو، إذ يمثل الصقر رب الشمس، رع.
وتقرأ صورة الطفل مس، على حين يقرأ النبات الذي يقبضه الملك كالصولجان سو، ومن ثم يجسد التمثال إسم الملك برمته.
الأبعاد
العرض ٦٤.٥ سم
الطول ١٣٣ سم
الارتفاع ٢٣١ سم
تمثال نصفى لرمسيس الثانى
صوره لمجمع ابو سمبل
عملية نقل تمثال رمسيس الثانى
تمثال رمسيس الثانى القائم حاليا فى ميدان يحمل اسمه بوسط القاهرة تتم عملية نقله فى 25/8/2006 الى مكان قريب من المتحف المصرى الجديد للاثار المصرية الذى سيقام بالقرب من اهرامات الجيزة تمهيداً لوضعه بالمتحف فور الانتهاء من تشييده.
ومن المتوقع أن تستغرق عملية النقل نحو6 ساعات يتم خلالها قطع مسافة30 كيلو مترا بمتوسط 5 كيلو مترات كل ساعة. وتقدر تكلفة الرحلة بستة ملايين جنيه مصري (أقل من مليون دولار). وسوف يتم إجراء 3 تجارب بروفات قبل تنفيذ عملية نقل التمثال من موقعه الحالي أمام محطة مصر يوم 25 أغسطس المقبل، البروفة الأولي تتعلق بقياس الأحمال من خلال أوزان تصل إلي140 طنا علي نفس خط السير المحدد لعملية النقل والهدف من هذه التجربة قياس مدي تحمل الطرق والكباري لهذه الأحمال والتجربة الثانية تشمل تسيير مركبة بنفس حجم ومحتويات السيارة التي ستنقل التمثال وذلك لتحديد المحاور والزوايا التي سيمر بها موكب الملك رمسيس بينما تشمل البروفة الثالثة نقل النموذج المطابق تماما للتمثال الأصلي وهو النموذج الذي يجري إعداده حاليا بنفس ملامح التمثال الأصلي، ولكنها خرساني ويبلغ وزنها 83 طنا.
و فكرة عمل تجربة لمحاكاة عملية نقل التمثال, جاءت لضمان سلامة نقل التمثال بعد أن تم وضع الخطة الكاملة التي تتضمن خطة المخاطر وكيفية النقل وبيان المعدات المستخدمة والعمليات الحسابية لجميع الأعمال والمسارات ومعوقات الطرق.
و التمثال النموذج يبدأ رحلته من الموقع الذي استقر به أمام محطة السكة الحديد ليتجول في وسط المدينة. تبدأ المقطورة مسيرتها من ميدان رمسيس في اتجاه وسط المدينة لتدور في طريق العودة إلي مصر الجديدة, علي أن يتم فك كوبري المشاة العلوي بميدان رمسيس, لتتجه يمينا عند المستشفي القبطي, فشارع يوسف وهبي, ثم شارع الظاهر, ثم شارع الفجالة ( كامل صدقي), ومنه إلي شارع الجمهورية, فشارع26 يوليو, ثم شارع سليمان باشا, ومنه إلي شارع قصر النيل, ثم ميدان التحرير, ثم شارع قصر العيني عكس الاتجاه حتي معهد السرطان, ثم السير موازيا للكورنيش عكس الاتجاه( شمال الكوبري), بعد فك كوبري المشاة بمصر القديمة حتي كوبري المنيب, والصعود علي كوبري المنيب( بعد فك كابل الكهرباء) حتي منزل المنصورية, والسير بشارع المنصورية حتي شارع الهرم, والاتجاه إلي جهة اليسار لطريق مصر ـ الإسكندرية الصحراوي, حيث موقع المتحف
وقد قام خبراء المجلس الأعلى للآثار بوضع التمثال الأصلي وسط أقفاص حديدية في مكانه أمام محطة سكة حديد مصر تمهيدا لنقله
ونحن الان فى انتظار الحدث الاكبر وهو يوم نقل التمثال اليوم الذى سوف يشهده العالم كله
الخميس مارس 01, 2012 9:38 pm من طرف mr\montaser ismail
» السجن المشدد لعبيد ووالى فى "البياضية"
الخميس مارس 01, 2012 8:57 pm من طرف mr\montaser ismail
» فتنة المرأة ليست في جمالها
الخميس مارس 01, 2012 8:09 pm من طرف mr\montaser ismail
» لا شىء يستحق البكاء
الخميس مارس 01, 2012 8:00 pm من طرف mr\montaser ismail
» براعة اللغة العربية
الأحد فبراير 26, 2012 9:01 pm من طرف mr\montaser ismail
» دليل المعلم فى شئون العاملين
السبت فبراير 18, 2012 1:50 am من طرف abowazery
» الحب في الله
الجمعة فبراير 17, 2012 11:55 am من طرف mr\montaser ismail
» مَنْ رئيس الجمهورية..؟!
الجمعة فبراير 17, 2012 11:38 am من طرف mr\montaser ismail
» الإسلاميون لأمريكا: فلتذهب مساعداتكم إلى الجحيم
الخميس فبراير 16, 2012 8:24 pm من طرف mr\montaser ismail