الرئيسية
شخصيات إسلامية تحدت العالم بإيمانها ودخلت التاريخ
بداية اود ان انوه ان ليس كل من بالسجون ظالمون مقولة مصرية قديمة والحقيقة انه اكثر من يشعر بهذه المقولة هم الاسلاميون عموما ..
بداية من كل الذين نكل بهم فى العصور السابقة ظلما وزورا بسبب كلمة (لا اله الا الله ) , واذا اردت ان اسرد كم الاشخاص الذين دخلوا السجون وذاقوا مرارة الظلم والقهر والتعذيب , والاستشهاد حقيقة لا يكفينى مجلدات لاكتب عنهم ..
ولكن سوف اخذ بعض النماذج البسيطة اولها الشيخ عمر عبدالرحمن هذا الرجل الذى ظل طوال حياته يدافع عن الاسلام ويدعوا الناس له ويحبب الناس في هذا الدين العظيم ويقول كلمة الحق ولا يخشى فى الله لومة لائم فقد عاهد ربه على الا يسكت عن ظلم ولا يداهن حاكما جائرا .وبعد سنين من المطاردات والاعتقالات من قبل النظام الظالم نظام المخلوع مبارك وبعد ان خرج من السجن بعد قضيتى قتل السادات وتنظيم الجهاد سافر الى الولايات المتحدة الامريكية ام الحريات كما يطلقون عليها لكى يكمل مسيرة الدعوة الى الله وبالفعل انتشر الاسلام فى هذا البلد بسرعة رهيبة فخافوا من فقدان سيطرتهم على البلاد فدبروا له مكيدة حتى ينهوا على الشيخ وفعلا حكموا على الشيخ ظلما وزورا ب350 سنة اى سجن مدى الحياة حتى يكتموا صوت الرجل الذى قال ( لا اله الا الله ) فهل ستتدخل الدولة فى طلب الافراج عن الرجل نظرا لان صحته صعبه جدا؟ سنرى ان شاء الله قريبا ..
ثاني شخصية احببت ان القى عليها الضوء الا وهى شخصية الشيخ مفتاح فاضل الشهير (بـ ابو يحيى)
هذا الرجل اشتهر عنه مساعدة المسلمين الجدد في اشهار اسلامهم وتامين معاشهم ويدعو الناس الى الاسلام بالحسنى فقد رأى الامن ان هذا الرجل صداع في راسها ورأس الكنيسة المصرية !
فاتفقوا على ان يسجن الرجل ولكن ليس سجنا عاديا حتى يتعلم الادب كما يقولون بل فى قضية الحكم فيها يصل الى حد الاعدام فالرجل متهم بحرق كنيستين وقتل اشخاص وحرق منازل ولكن الغريب العجيب في هذه القضية
ان كل التحريات اثبتت عدم وجود الرجل في إمبابة يوم الفتنة وقد كان فى مدينة المنصورة وهذا مثبت من التحقيقات .
وليس الأغرب انهم وضعوا اسمه ولكن الاغرب ان الاسم مختلف فاسم الرجل الرابع مختلف عن ابو يحيى
والسن ايضا الرجل الموجود اسمه في التحقيقات سنه ستون عاما وابو يحيى اربعون ثم محل الاقامة فا ابو يحيى من المنيا ومن في التحقيقات من البحيرة ! .
ثم اتي لك بشيء غريب جدا جدا وهو ان المحامي رمسيس النجار محامى المسيحيين فى هذه القضية طلب من القاضي ان يفرج عن ابو يحيى بضمان كارنيه المحامي ولكنه ايضا رفض لماذا ؟ لا نعلم فهل سيتم الافراج عن ابو يحيى قريبا وتنصر المحكمة المظلوم ؟ سنرى ان شاء الله
ثالث شخصية , هي اختنا الكريمة هند احماس التي قبض عليها بتهمة ارتداء النقاب وكان النقاب جريمة أليست الاخت في فرنسا البلد التي ينص قانونها على انها دولة علمانية هل الحريات الشخصية تطبق على غير المسلمين فقط ؟
هل الاخت تدفع ثمن فتوى رجل رحل ونسال الله ان يزيده مما هو فيه لأنه تسبب فى اذى كبير للمسلمين
هل ستقوم هيئة حقوق الانسان بالدفاع عن حرية اختنا هند ام الهيئة لا تقوم الا بالدفاع عن اهل اوربا وامريكا؟
هل سيتحرك المسلمون للدفاع عن عرض اختهم ام انهم سوف ينسوها كما نسيت من قبلها
هل سيتم الافراج عن اختنا وتعويضها عن الاذى البدني والنفسي الذى حل بها ؟ سنرى قريبا ان شاء الله
اخر هذه الشخصيات حتى لا اطيل اكثر من ذلك
الاستاذ صلاح سلطان
هذا الرجل متهم بتهمة غريبة جدا في دولة مثل مصر الا وهى معادات الصهيونية , شيء غريب وهل مطلوب منا ان نحب هذه الدولة الصهيونية القاتلة الغاشمة التي تقتل شبابنا ونساءنا ورجالنا كل يوم وتقتل جنودنا على الحدود هل مطلوب ان نطبع مع الصهاينة وكيف سوف ينظر لي ابنى وانا اضحك في وجه صهيوني كل تاريخي معه انه محارب مغتصب حقيقة ارى ان تحريك القضية في هذا الوقت وبهذه الطريقة به شيء غريب وعلامات استفهام هل سوف يتم رفض القضية لأنها قضية خاسرة ام ماذا سوف يحدث في الايام القادمة ؟ سوف نرى ان شاء الل
بداية اود ان انوه ان ليس كل من بالسجون ظالمون مقولة مصرية قديمة والحقيقة انه اكثر من يشعر بهذه المقولة هم الاسلاميون عموما ..
بداية من كل الذين نكل بهم فى العصور السابقة ظلما وزورا بسبب كلمة (لا اله الا الله ) , واذا اردت ان اسرد كم الاشخاص الذين دخلوا السجون وذاقوا مرارة الظلم والقهر والتعذيب , والاستشهاد حقيقة لا يكفينى مجلدات لاكتب عنهم ..
ولكن سوف اخذ بعض النماذج البسيطة اولها الشيخ عمر عبدالرحمن هذا الرجل الذى ظل طوال حياته يدافع عن الاسلام ويدعوا الناس له ويحبب الناس في هذا الدين العظيم ويقول كلمة الحق ولا يخشى فى الله لومة لائم فقد عاهد ربه على الا يسكت عن ظلم ولا يداهن حاكما جائرا .وبعد سنين من المطاردات والاعتقالات من قبل النظام الظالم نظام المخلوع مبارك وبعد ان خرج من السجن بعد قضيتى قتل السادات وتنظيم الجهاد سافر الى الولايات المتحدة الامريكية ام الحريات كما يطلقون عليها لكى يكمل مسيرة الدعوة الى الله وبالفعل انتشر الاسلام فى هذا البلد بسرعة رهيبة فخافوا من فقدان سيطرتهم على البلاد فدبروا له مكيدة حتى ينهوا على الشيخ وفعلا حكموا على الشيخ ظلما وزورا ب350 سنة اى سجن مدى الحياة حتى يكتموا صوت الرجل الذى قال ( لا اله الا الله ) فهل ستتدخل الدولة فى طلب الافراج عن الرجل نظرا لان صحته صعبه جدا؟ سنرى ان شاء الله قريبا ..
ثاني شخصية احببت ان القى عليها الضوء الا وهى شخصية الشيخ مفتاح فاضل الشهير (بـ ابو يحيى)
هذا الرجل اشتهر عنه مساعدة المسلمين الجدد في اشهار اسلامهم وتامين معاشهم ويدعو الناس الى الاسلام بالحسنى فقد رأى الامن ان هذا الرجل صداع في راسها ورأس الكنيسة المصرية !
فاتفقوا على ان يسجن الرجل ولكن ليس سجنا عاديا حتى يتعلم الادب كما يقولون بل فى قضية الحكم فيها يصل الى حد الاعدام فالرجل متهم بحرق كنيستين وقتل اشخاص وحرق منازل ولكن الغريب العجيب في هذه القضية
ان كل التحريات اثبتت عدم وجود الرجل في إمبابة يوم الفتنة وقد كان فى مدينة المنصورة وهذا مثبت من التحقيقات .
وليس الأغرب انهم وضعوا اسمه ولكن الاغرب ان الاسم مختلف فاسم الرجل الرابع مختلف عن ابو يحيى
والسن ايضا الرجل الموجود اسمه في التحقيقات سنه ستون عاما وابو يحيى اربعون ثم محل الاقامة فا ابو يحيى من المنيا ومن في التحقيقات من البحيرة ! .
ثم اتي لك بشيء غريب جدا جدا وهو ان المحامي رمسيس النجار محامى المسيحيين فى هذه القضية طلب من القاضي ان يفرج عن ابو يحيى بضمان كارنيه المحامي ولكنه ايضا رفض لماذا ؟ لا نعلم فهل سيتم الافراج عن ابو يحيى قريبا وتنصر المحكمة المظلوم ؟ سنرى ان شاء الله
ثالث شخصية , هي اختنا الكريمة هند احماس التي قبض عليها بتهمة ارتداء النقاب وكان النقاب جريمة أليست الاخت في فرنسا البلد التي ينص قانونها على انها دولة علمانية هل الحريات الشخصية تطبق على غير المسلمين فقط ؟
هل الاخت تدفع ثمن فتوى رجل رحل ونسال الله ان يزيده مما هو فيه لأنه تسبب فى اذى كبير للمسلمين
هل ستقوم هيئة حقوق الانسان بالدفاع عن حرية اختنا هند ام الهيئة لا تقوم الا بالدفاع عن اهل اوربا وامريكا؟
هل سيتحرك المسلمون للدفاع عن عرض اختهم ام انهم سوف ينسوها كما نسيت من قبلها
هل سيتم الافراج عن اختنا وتعويضها عن الاذى البدني والنفسي الذى حل بها ؟ سنرى قريبا ان شاء الله
اخر هذه الشخصيات حتى لا اطيل اكثر من ذلك
الاستاذ صلاح سلطان
هذا الرجل متهم بتهمة غريبة جدا في دولة مثل مصر الا وهى معادات الصهيونية , شيء غريب وهل مطلوب منا ان نحب هذه الدولة الصهيونية القاتلة الغاشمة التي تقتل شبابنا ونساءنا ورجالنا كل يوم وتقتل جنودنا على الحدود هل مطلوب ان نطبع مع الصهاينة وكيف سوف ينظر لي ابنى وانا اضحك في وجه صهيوني كل تاريخي معه انه محارب مغتصب حقيقة ارى ان تحريك القضية في هذا الوقت وبهذه الطريقة به شيء غريب وعلامات استفهام هل سوف يتم رفض القضية لأنها قضية خاسرة ام ماذا سوف يحدث في الايام القادمة ؟ سوف نرى ان شاء الل
» السجن المشدد لعبيد ووالى فى "البياضية"
» فتنة المرأة ليست في جمالها
» لا شىء يستحق البكاء
» براعة اللغة العربية
» دليل المعلم فى شئون العاملين
» الحب في الله
» مَنْ رئيس الجمهورية..؟!
» الإسلاميون لأمريكا: فلتذهب مساعداتكم إلى الجحيم