منتدى ( مدرستي يوسف ادريس ) يرحب بكم إذا كنت زائر فتشرفنا زيارتك وإذا كنت ترغب بالتسجيل فبادر فورا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى ( مدرستي يوسف ادريس ) يرحب بكم إذا كنت زائر فتشرفنا زيارتك وإذا كنت ترغب بالتسجيل فبادر فورا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى (مدرستي يوسف ادريس)........معنا تجد كل ما يهمك

ترحب المدرسة بكل زائريها الجدد ****
أهلاً ومرحباً بكم في البث التجريبي لمنتدى مدرستنا على وعد بمشاهدة المزيد لدينا********
رؤيةُ المدرسة: تلميذٌ مؤهل خلقياً" علمياً" بدنياً" مسايراً للتقدم******

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة

»  *** ( الذين لا يحبهم الله في القرآن الكريم
الحبيب سيد الخلق اجمعين Emptyالخميس مارس 01, 2012 9:38 pm من طرف mr\montaser ismail

» السجن المشدد لعبيد ووالى فى "البياضية"
الحبيب سيد الخلق اجمعين Emptyالخميس مارس 01, 2012 8:57 pm من طرف mr\montaser ismail

» فتنة المرأة ليست في جمالها
الحبيب سيد الخلق اجمعين Emptyالخميس مارس 01, 2012 8:09 pm من طرف mr\montaser ismail

» لا شىء يستحق البكاء
الحبيب سيد الخلق اجمعين Emptyالخميس مارس 01, 2012 8:00 pm من طرف mr\montaser ismail

» براعة اللغة العربية
الحبيب سيد الخلق اجمعين Emptyالأحد فبراير 26, 2012 9:01 pm من طرف mr\montaser ismail

» دليل المعلم فى شئون العاملين
الحبيب سيد الخلق اجمعين Emptyالسبت فبراير 18, 2012 1:50 am من طرف abowazery

» الحب في الله
الحبيب سيد الخلق اجمعين Emptyالجمعة فبراير 17, 2012 11:55 am من طرف mr\montaser ismail

» مَنْ رئيس الجمهورية..؟!
الحبيب سيد الخلق اجمعين Emptyالجمعة فبراير 17, 2012 11:38 am من طرف mr\montaser ismail

» الإسلاميون لأمريكا: فلتذهب مساعداتكم إلى الجحيم
الحبيب سيد الخلق اجمعين Emptyالخميس فبراير 16, 2012 8:24 pm من طرف mr\montaser ismail

تصويت


    الحبيب سيد الخلق اجمعين

    أ/ رنا عوض
    أ/ رنا عوض
    عضو نشيط
    عضو نشيط


    عدد المساهمات : 51
    تاريخ التسجيل : 09/12/2009
    العمر : 37
    الموقع : https://www.facebook.com/home.php?

    الحبيب سيد الخلق اجمعين Empty الحبيب سيد الخلق اجمعين

    مُساهمة من طرف أ/ رنا عوض الخميس فبراير 18, 2010 1:12 pm

    محمد صلى الله عليه وسلم . هو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي ابن كلاب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النظر ابن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان بن إسماعيل عليه السلام بن ابراهيم عليه السلام . محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم هو ارق من عرفت البشرية كلها ...هو الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم ... منبع النور و موطن الفيض الالهى الأول... الذي بلغ الأمانة و نقل الرسالة و أوذي لكي يمتعنا برحمة الله المهداة في الإسلام... هو الشفيع و القائد و المعلم ... هو الزوج و الأب و الجد و الصاحب ... هو الصادق الأمين... محمد صلى الله عليه و سلم.... اللهم صلى و سلم و بارك على سيدي و شفيعي و حبيبي محمد و على آله و أصحابه أجمعين... فها أنت ذا يا حبيبي و سيدي عليك الصلاة و السلام.... حتى يقول فيك حسان ابن ثابت في مدح وصفك الكريم و أجمل منك لم تر قط عيني و أكرم منك لم تلد النساء أي قلب إلا قلبك الذي طهره المولى عز و جل و زينه بالرحمة و الرقة و الطهر و العفاف.... رقيق القلب يا خير الأنام ملأت الدنيا بعبق الوئام شذا كلماتك لا زال يشدو في روحي و عقلي بأحلى الكلام أراك بقلبي و أهفو للقياك و أرجو من المولى يوما ومن خصائص هذا النبي التي تميزت بها حياته عن بقية الأنبياء :
    الخاصية الأولى: الصورة الواضحة عن حياته وسيرته؛
    لأن حياته وتفاصيلها معروفة منقولة بتفاصيل دقيقة لا توجد مثلها في أي مصدر آخر عن أي نبي؛ و ذلك لأن رسالته هي الخاتمة لرسالات الأنبياء . و لا نعني بذلك مجرد سرد الأحداث التاريخية التي مرت عليه، ولكن تفاصيل حياته معروفة منقولة كنومه و صحوه وكلامه وطعامه وشرابه وعلاقاته مع الآخرين وأقواله ، وما أمر به وما نهى عنه.
    و إن كان قد ورد في الإنجيل بعضا من حياة عيسى عليه السلام, لكنه جزء يسير جدا من حياة المسيح لا يوازي نسبة عشرة بالمائة مما ورد من تفاصيل حياة النبي محمد - صلى الله عليه وسلم – حيث أن الإنجيل كتاب واحد ، بينما أقوال النبي محمد إذا جمعت من كتب الأحاديث لا تقل عن خمسة مجلذات, كل واحد منها أكبر حجما من الإنجيل. وقد اعترف بهذه الحقيقة كبار المفكرين الغربيين فهاهو المستشرق جوستاف لوبون حيث يقول: " نعرف ما فيه الكفاية عن حياة محمد ، أما حياة المسيح فمجهولة تقريباً ، وإنك لن تطمع أن تبحث عن حياته في الأناجيل" .
    ويترتب على هذا إمكان الاقتداء به في مجالات الحياة المختلفة, فيعرف المسلم كيف سيرة النبي – صلى الله عليه و سلم- وتعامله كأب وزوج ومعلم وداع إلى الله ، وعلى مستوى أعلى كيف تعامل مع رعيته بصفته حاكما وإماما وقائدا للجيش ، وكيف تعامله مع الخصوم حال كونه قاضيا.
    ولهذا حفلت كتب الحديث بتفاصيل دقيقة عن حياته في عبادته لله عز وجل, وفي حياته مع أسرته, وفي حياته مع جيرانه ومع رعيته، فضلا عن الأحاديث الكثيرة التي تضمنت أوامره ونواهيه وتوجيهاته للمسلمين في دينهم ودنياهم, مما لا يوجد مثله في أي ديانة أخرى , والأحاديث الصحيحة الثابتة عنه - صلى الله عليه وسلم – تبلغ الآلاف .
    الخاصية الثانية: أن رسالته عامة لكل البشرية؛
    لأنه خاتم الرسل، ومن لم يؤمن برسول من رسل الله فكأنه كذب بالرسل الآخرين.
    ولهذا كان أحق الناس بوصف الإيمان بالرسل هم المسلمون؛ لأنهم يؤمنون بجميع الرسل الذين أرسلهم الله، بعكس اليهود الذين لا يؤمنون بالمسيح عليه السلام ويشتمونه ويصفونه وأمه بأقبح الأوصاف ، وبعكس النصارى الذين لا يؤمنون بالرسول محمد - صلى الله عليه وسلم, و يكذبون بنبوته .
    الخاصية الثالثة: سمو أخلاقه :
    كان يتمتع النبي محمد - صلى الله عليه وسلم – بالأخلاق الرفيعة العالية, كما كان ذلك شأن إخوانه من الأنبياء, ولا عجب فإن رسالته إنما جاءت لتتمم مكارم الأخلاق,
    - كان صلى الله عليه وسلم حليما رفيقا- (( أدركه أعرابي فجذبه جذبا شديدا وكان عليه برد غليظ الحاشية فأثرت حاشيته في عاتق رسول الله- صلى الله عليه وسلم- من شدة جذب الأعرابي, فقال: يا محمد مر لي من مال الله الذي عندك, فالتفت إليه رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فضحك, ثم أمر له بعطاء )), وخدمه أنس بن مالك- رضي الله عنه- عشر سنين في الحضر والسفر فما قال له أف قط ولا قال لشيء صنعه لم صنعته ولا لشيء تركه لم تركته, وما ضرب رسول الله- صلى الله عليه وسلم- بيده شيئا قط لا امرأة ولا خادما إلا أن يجاهد في سبيل الله, وما نيل منه شيء قط فينتقم من صاحبه إلا أن ينتهك شيء من محارم الله فينتقم لله
    - وكان أحسن الناس خلقا - فلم يكن فاحشا ولا متفحشا ولا سبابا ولا لعانا, وما خير بين أمرين إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثما فيكون أبعد الناس عنه, وكان أجود الناس فما سئل على الإسلام شيئا إلا أعطاه, فجاءه رجل فأعطاه غنما بين جبلين فرجع إلى قومه فقال: يا قوم أسلموا فإن محمدا يعطي عطاء من لا يخشى الفاقة, وكان أزهد الناس في الدنيا فقد خير بين أن يعيش في الدنيا ما شاء الله أن يعيش وبين لقاء ربه فاختار لقاء ربه, وكان يلتوي من الجوع ما يجد من الدقل ما يملأ به بطنه, ومات ولم يخلف دينارا ولا درهما ولا شاة ولا بعيرا إلا سلاحه, وبغلته ودرعه مرهونة عند يهودي بشعير ابتاعه لأهله, وكان بيده عقار ينفق على أهله منه والباقي يصرفه في مصالح المسلمين, وكان يرقع ثوبه ويخصف نعله, ويكون في مهنة أهله ويمشي مع الأرامل والمساكين ويجيب دعوتهم ويقضي حاجتهم ويسلم على الصبيان إذا مر عليهم, وكان يمزح ولا يقول إلا حقا, وكان طويل الصمت قليل الضحك كثير التبسم, وكان دائم البشر سهل الخلق لين الجانب ليس بفظ ولا غليظ .

    أراك يأذن لك بالشفاعة لي يوم الزحام و يأذن لي بجوارك يوما جوار الكرام حبيبي يا حبيب الله عليك الصلاة وعليك السلام

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 19, 2024 10:34 am